إن الحاجة إلى النسخ الاحتياطي الآمن وغير المتصل بالإنترنت ناجمة عن هجمات برامج الفدية، والتي تعرضت لها بالفعل في شركتي. ومع ذلك، هناك أيضًا أنواع أخرى من الاحتياجات لنقل الملفات بين محطات العمل وأجهزة الكمبيوتر المنزلية والمكتبية، وهناك حاجة إلى الاحتفاظ بنسخة احتياطية في حالة تعطل النظام أو الحذف العرضي.
في مثل هذه المواقف، لا يمكن الاستغناء عن أجهزة الذاكرة/الأقراص USB الخارجية . أحبها لأنني أستطيع توصيلها لعمل نسخة احتياطية ثم فصلها لاحقًا ونقلها فعليًا إلى مكان آمن، حيث تكون غير متصلة بالإنترنت بالتأكيد.
طريقة النسخ الاحتياطي المفضلة لدي بسيطة للغاية: استخدام تطبيق FreeFileSync (برنامج مجاني عالي الجودة) الذي يقوم بمزامنة المجلدات. أحتفظ بكل ملفات العمل الخاصة بي على الكمبيوتر المحمول الخاص بالعمل في مجلد جذر واحد وأقوم بمزامنتها بشكل دوري مع جهاز USB خارجي.
امتثالاً لقواعد الشركة، أحتفظ بجميع أجهزتي USB الخارجية مشفرة ومؤمنة بـ BitLocker باستخدام كلمة المرور اللازمة للوصول إلى الجهاز. هناك العديد من المستندات الحساسة للشركة والشخصية التي أحتفظ بها هناك، لذا أريد بالتأكيد أن تكون آمنة في حالة فقد جهاز الذاكرة/القرص، على سبيل المثال أثناء التنقل من/إلى المكتب.
على مر السنين، تغيرت تكنولوجيا النسخ الاحتياطي للذاكرة/القرص الخارجي USB، مما أدى دائمًا إلى سرعات نقل أعلى. لقد اشتريت بعض أقراص SSD الخارجية الحديثة، لذلك أردت اختبارها.
وفيما يلي شروط الاختبار الأساسية:
فيما يلي مواصفات المنافذ الموجودة في جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي:
هذا هو المجلد الذي يحتوي على مستندات حقيقية سأقوم بنسخها احتياطيًا:
معلومات الجهاز:
معلومات الجهاز:
معلومات الجهاز:
معلومات الجهاز:
إذن، إليك سرعات النسخ الاحتياطي العملية الفعلية في مواقف العالم الحقيقي:
يتم قياس هذه القيم في ظل هذه الظروف: